أحببت أن أشارككم إحساسي الغريب هذا ..
منذ أن أصبت بالسرطان واضطررت إلى زيارة المستشفى كثيراً ، صرت أكثرمن سماع لفظة ” يا خالة ” تقال لي . أحياناً من أناس أجزم أنهم يكبرونني سناً ، ولكن انحناءة الظهر بعد الكيماوي ، والعباءة التي على الرأس ، وتوكئي على خالد ، كل أولئك كان يقول للناس : ( سيبوكم منها ) .. انها خالة فعلاً ،.
لم يكن يشفع لي الكتاب الانجليزي الذي يطل من حقيبتي ، ولا لكنتي الأمريكية التي استعملتها مع الممرضات بإيعاز من عقلي الباطن لإبهارهن ولدفع صفة ( الخالة ) عن نفسي ، ولا فائدة ، فقد برمجن أنفسهن على الرد بعربية مهشمة .
أنا خالة ؟ الله يهديكم .. الآن علمت أن جل الطرائف التي خرجت تسخر من كراهية المرأة لمعرفة عمرها – كانت حقيقية . وأنا التي كنت أحسب نفسي ( غير ) !!
اذكر أني دخلت مرة على طبيب شاب ينوب طبيبي الأصلي، أعتقد أنه يكبر خالدي بثلاث سنوات أو أربع ، ما أن جلست حتى بادرني فقال : خير يا أختي ،..
هممت بالفرح ، ولكنه وأد هذا الشعور في نفسي لما لمح هيئتي الخارجية ( الخاليّة ) فقال مستدركاً : يا خالة ..
تنهدت في سري ، وقلت : آه ، يا فرحة ما تمت !
سألني وأجبته ، ثم بدأ يتبسط في الحديث معي بعض الشيء ، ثم تبسط معي أكثر ، ثم قال : يا خالة هناء أبغى منك طلب .. ثم تحدث ، وقال : أصل المسألة يا خالة هناء ، وياخالة هناء ويا خالة هناء، حتى كدت أقول له : أبشر يا ولدي يا حبيبي !!!
ما هؤلاء البشر ؟
أنا خالة ؟
لولا أني لا أحب الكلمة لقلت له ( خلخل ضروسك )!
خرج الطبيب لاستشارة الطبيب الأصلي ، فقلت باستنكار لسهل الذي كان مرافقي : أنا خالة؟
لا ، وخالة هناء ؟ كأنه ابن أختي !!
فقال : لابد أنه استغرب من اسمك .. ماهذه الخالة التي اسمها هناء ؟ هو معتاد على خالة فاطمة مثلاً أو خالة صالحة ، لكن خالة هناء ، أنا أقولها لك أنها غريبة ..
جلست أفكر ، أهي غريبة فعلاً ؟ لا أعتقد أن والدته من فئة لمار وراما ومايا ، لكن بإمكانها أن تكون من فئة رشا وسلوى وسهى .. إذاً هناء ليست شديدة الغرابة !
المضحك في الأمر هو شعوري بأني لست خالة ..
نعم ، أنا أرى بوضوح الشعر الأبيض الذي كسا رأسي ، كما أرى انحناءة الظهر الخفيفة – حتى بعد انتهاء الكيماوي – وأشعر بآلام المفاصل التي تدفعني إلى العرج الخفيف كلما قمت من جلسة طويلة ، ولكني على الرغم من هذا لا أشعر بأني أستحق أن أكون خالة .
همممم .. ممكن أبلة ..
لا زلت أشعر أني صغيرة ، نفسها تلك الفتاة ذات الضفائر التي تلعب الكرة الطائرة في مدرستها دار الحنان ..
الفتاة ذات القيد المياس ( مع أني الآن في الحقيقة أبعد الناس عن هذا الوصف ) ، والمواهب المتعددة .
أشعر أني صغيرة لدرجة أني منذ خمس سنوات قابلت امرأة عند إحدى صديقاتي : تجلس على الأرض متربعة ، وقيامها صعب ، وسمينة نوعاً ما ، وترتدي الطرحة ، وسنّاها الأماميتان مفلجتان ..
سألتني عن حالي ، فقلت لها : الحمد لله يا خالة ، وكيفك انت ؟
لا بد أنها كانت ستصاب بالجلطة لما سمعتني أخاطبها بالكلمة المكروهة ..
في الحقيقة أني أنا من كنت سأصاب بالجلطة لما رأيت ابنتها الكبرى تناولها طفلاً صغيراً لم يتجاوز السنتين عرفت فيما بعد أنه ولدها ..
نعم .. ولد الخالة !!
شهقت في نفسي من الخجل .. هذه المرأة لا تكبرني بأكثر من عشر سنوات ، ثم أنا ( أخلخلها ) ؟
ما الذي حملني على الاعتقاد أنني لا أكبر وكل الناس يكبرون ؟
لماذا يتوقف الزمان عندي عند نقطة الشباب والصحة الريانة والقوام الممشوق والشعر الأسود ، فأفترض أن أم عبد العزيز وأم عبد الله خالات ، في حين أن أم خالد شابة ، لكن كنيتها كبرتها !! لماذا أعتقدني ( إن صح التعبير ) لازلت أعيش في المرحلة الخضراء ، في حين أني دخلت حقيقة في المرحلة البرتقالية ، خاصة مع مرضي الذي يسرع بي الخطا للمرحلة الصفراء والتي تسبق الفناء ؟
في الحقيقة أحاول أن أكون واقعية ، أعي حقيقة أمري دون إغراق في تفاؤل يخرج الذهن عن دائرة الواقع والحقيقة الضروريتين للتصرف الصحيح .
متشائمة ؟
لا ، بفضل الله ورحمته ..
كيف يتشاءم من يظل يتذوق حلاوة لطف الله وحكمته في كل حياته ؟
حين أمرض تأتيني ألطاف الله ببر أولادي وحب أهلي وصديقاتي ، والدواء النافع بإذن الله ، وفوق هذا وذاك لطفه تعالى بي أن لا يزال يريني مواطن لطفه ، ولم يتركني لنفسي وشيطاني يخبطانني في سوء الظن به سبحانه ، أو في يأس وقنوط من رحمته ..
لن يعود الشباب إلا في الجنة ..
وحتى ذلك الحين فلأقنع بلفظة خالة !!
الصراحهـ من جد ياعمه انو جدا الموقف مفشل مع الخاله القصيميه ..
وعلى قولك خلخلت الناس لبعض احيانا تسبب الاحراج ..
عشان كدا كل الناس عندي ابلات اسهل والطف هععع
وبعدين المفروض تكوني مبسووطه بكلمة خاله ،، لانو مافي احد يناديكي بيها .. XD
ههههههههه حبيبتي يا عمة والله شي مرة يقهر الصراحة ..
وعلى قولة سمية أبلآ أحلا ..
بس على قولك حقيقة العمر الذي يمضي بنا سريعا والتخلخل الذي نشعر بأنه ( بدري ) عليه ..
مخيفة نوعا ما .. كيف أن الحياة تمشي بنا سريعا دون أن ندرك ذلك إلاا متأخرا ..
سجلي اعجابي 🙂
عمتي مش معقولة الموضوع هاددا خرافي ومبدع يا الله كانك تتكلمي عن احساسي المريع لمن وحدة من بناتك او بنات اعمامي تفكر تناديني خالة ريم .. والله لو حتى ابلة ريم مأسااااة. نفس الاحساس الداخلي بالصغر وانا لسة الطفلة الصغيرة اللي شايفة عمتها بضفاير وقد مياس هههههه. عشان كدة الصراحة احلى احساس لمن يفتكوني اخت لوجي او لمن احد يديني اصغر من سني لاني داخليا ما باشوف نفسي باكبر.
بس الحقيقة هي ان الكبر والصغر مش بالعمر ولا بالالقاب لكن باحساس الانسان الداخلي اللي ممكن يخلي الوحدة مراهقة في الخمسين او عجوزة كركوبة في العشرين. انا افضل الانسان يستمر 18 فوريفر زي ما يقولو هههههه. قوود بوست وفقكي الله
رائعة كعادتك يا…….خالة هناء هههههههههههههههه
شوفوا ياجماعة .. أنا لست مغتاظة أنهم ينادونني خالة .. أنا متعجبة فقط .. لما يمضي المرء أغلب حياته شاباً ثم يكتشف أنه صار ( خالة ) أو ( عم ) أو ( والدة ) فهذا أمر في الحقيقة غريب الوقع على الأسماع . لا أنكر طبعاً أن صديقات فاطم البعيدات حين يروننا سوياً ويحسبونني أختها الكبرى فإن هذا أمر يفرحني للغاية لأن في نفس كل أنثى حب للجمال والشباب والجاذبية ، ولم ار عجوزاً جذابة ، ولا حتى صباح الشحرورة . لكن على رأيك يا ريم ، الشباب شباب الروح .
شكرا يا أبلتي .. على الأقل أنا أقول لك أبلا مش خالة !!
وأنا نزالة طالعه أقول خاله هناء خاله هناء هههههههههههه يالله دحين ما أقدر أقلك خاله ..طب اش أناديكي؟؟؟؟؟ سؤال يراودني هههههههه ماشالله روحك شبابية ما احس انك خاله فعلاً قصدي خاله بمعنى وحده كبيرة ..أوف مدري أنا كحلتها ولا عميتها هههههههههه
تعرفي انا ما احب ينادوني أم عبد العزيز أحس إني عجوزة مدري ليه ههههههه
لالا يا ملاك لا تشيلي هم .. انت بتناديني خالة لأنك عارفة أني كبيرة وبمنزلة خالتك فعلاً ، لكن الدور والباقي على الناس الي ما يعرفوني أصلا ولا يعرفوا كم عمري .. لكن يا بنتي ، الحقيقة المرة الي لا يمكننا أن نطنشها هي أني خالة فعلا .. لكن الموضوع غريب على الأذن فقط لا غير ..
يا زينهم المداينة ، ما يقولوا خالة ، يقولوا أبلا .
على فكرة انا فتحت مدونه وكتبت فيها خاطرة وحده تسد النفس فخليني اكتب كذا موضوع وابعتلك اللنك
في انتظار إبداعاتك ملوكة
طول عمرك ابله هناء ،
تتابع عيني سطور الكلمات مناديه لتلك الذكريات ،،كم مرت علي مواقف ناداني فيها الصغار (وليس الاطفال ) ابله ليال ” كانت غريبه على اذني و كانهم ينادونني بغير اسمي ،،
و لكن الزمان لا يمر بنا بل يجري و كانه في سباق مع هذه الالقاب !!
ستظل روحك جميله و شبابيه ربما اكثر من ما هم اصغر منك سنا ،،ومهما قرأت عيني من معاني ستبقى لحروف كلماتك اثرا نتذكره في حياتنا لما فيه من واقعيه متمثله امام اعيننا ،،
في انتظار المزيد من ما تملكين من درر ،،
له له يا عمتي .. ما شاء الله عالإبداع ..
موضوع جميل جداً ..
وبصراحة تزكرت الحرمة القصيمية إلي قلتيلها يا خالة ههههههههههههههه كنت معاكي طبعاً هههههههههه أما موقف لا تحسدي عليه يا عمتي 🙂
بس تمنياتي إنو الحرمة ما تكون انتبهت عليكي 🙂
” أعشق أسلوبك السلس وكلماتك البسيطة ”
استمري ف الإبداع ()
طيب إيش رأيك أنا كمان أقلك أبلة هناء ؟
عشان لما يسألوني مين أبلة هناء ؟
أقلهم : ياااااااي حماتي لو سمحتوا 🙂 🙂
( صباحك ورد ) ..
جـمال الـروح ذاك هو الجمالُ تـطيب بـه الـشمال والخِلالُ
ولا تُـغني إذا حـسنت وجـوه وفـي الأجـساد أرواح ثـقال
ولا الأخـلاق لـيس لها جذور مـن الايـمان تـوّجها الكمال
زهـور الـشمع فـاتنة ولـكن زهـور الروض ليس لها مثال
حـبال الـود بالإخلاص تقوى فـإن يـذهب فلن تقوى الحبال
حـذارِ مـن الجدال فكم صديق يـعـاديه إذا إحـتدم الـجدال
بأرض الخِصب إما شئت فازرع ولا تـجدي إذا زرعـت رمال
جـمال الـروح ذاك هو الجمال تـطيب بـه الـشمائل والخلال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته …
مبارك عليك المدونة الجديدة أبلتي الغالية هنـــاء …
لاقوة الا بالله … اسلوب جميل وقلم واعد … أديني بقول (قلم واعد) أهوه …
وأما اللي خلخلوك عساهم ماني بقايلة … والدكتور المتبسط هادا… صحيح ماعندو نظر … يبغالو نظارة بسمك قعر زجاجة الكولا القديمة اللي تتعبأ بنص ريال …
لم أرك منذ فترة لكنك لاتزالين في ذاكرتي كما أنتي… الأستاذة الداعية اللي دوناً عن كل الدعاة والشيوخ(غير شكل) بتعليقاتك الساخرة وفكاهتك ودمك الخفيف وشخصيتك الساحرة… كنت دوماً في كل درس أنتظر بشوق كل كلمة وعبارة تتفوهين بها لأني أعلم يقيناً أنها ستكون بمثابة الدواء النافع الملبس بطبقة من السكر وأنا أنغز أم حاسم أو سحر أو احدى بنات القايدي بمرفقي وأنا أقول بكل حماس (تجنن… مو كدا)
ولازلتي في نظري (تجنني)… لأنه كما أرى لازلتي محتفظة بروح المرح والدعابة والسخرية الهادفة … يعني باختصار (شيخة مودرن)…
وطبعاً كلامك صحيح… المداينية كلهم ذوق -احم احم- وشعارنا لا للتخلخل نعم للتأبلل …
وأخيراً … اضطررت للتسجيل لاتمكن من الرد على الموضوع … يعني لاتدوري في مدونتي حتلاقيها فاضية …لي عودة إن شاء المولى،،،
ميمونة ، ما عساي أن أرد وأقول وقد قطعت عنقي جزاك الله خير وتركتيها ( مدلدلة) ؟؟ اللهم اجعلني خيراً مما يقولون واغفر لي ما لا يعلمون
هنو لا تزعلى من كلمة خاله.أتعودت انادى الناس بأسمائهم ولو ردونى قلت أبله أو خاله بصراحه واحده فقط اللى ردتنى الباقى كله مبسوط.أنا ما عندى مشكله مع خاله اوأبله المشكله لما يقولولك على واحده فى عمرك أو أصغر منك شويه ماشالله هذه بنتك طبعا نفسى أضربهم أو أقولهم ( )بلاش أكتبها ممكن يسأتوا إيش تصيرلك أو تقربلك ألطف وأحسن
احساس غريب !! كل مايكبر الانسان يتشبث بالماضي ويتمنى لو يقف به العمر عند عمر معين ، مع انه في عمر الشباب لم يكن ذكرالعمر له اهميه ، سبحان الله الى متى نريد التشبث بهذه الحيااة هل هو الخوف من الموت او الحياء من ذكر العمر .
هههههههه ياخاله هناء أمزح أمزح
رائعه وأكثر أسلوب سلس شيق سبحان الله نفس شعوري يوم اولاد أختي ينادوني مع اني خاله بجد بس اشوف نفسي صغيرة توني في بدايه العمر >>>>>>>>>أقصد في منتصف العمر
المهم لاتشغلي بالك دامك انت هنو وبس انا بعد جوجو وبس
حبيبتي هنو …أشاركك الشعور ذاته خاصة عندما يأتيك ممن هم أكبر سنا منك ربما لأنهم هم أيضا يحتاجون الى نفس الشعور
البارحة قابلت صديقة لي في المستشفى وكانت تعرف إبنتي فدوى منذ الولادة وحدث أنها لم ترها لسنين عدة
كانت معي إبنتي ووقفت أسلم عليها وقلت لها هذه فدوى نظرت إليها وقالت إنتي بتكبري ولكن إنا أبدا زي ما كنا ما بنكبرش
ضحكنا معا خاصة أن إبنتي الآن أطول مني وأثقل مني ,,,ههههههههههههه
هذه هي الحقيقة كلما قال لي أحدهم يا خالة تلقائيا أقول في نفسي (خلخل ضروسك ) طبعا مش اللي أنا بأعتبر نفسي خالتهم فعلا على سبيل أعضاء الشرف
هنو يا رفيقة العمر عدت والعود أحمد ,,,,,, أبدعي بكتاباتك كما عهدتك ولا تخافي فلا زلت أراكي صديقتي وأختي وإبنة خالتي التي طالما لعبت معها وضحكت معها ويحيا الراس المخروق 3 خروق
لولا ، أنا عدت من زمان ، أنتي الي مختفية ومش طالع صوتك ..
أنا لما كتبت هذه التدوينة طبعا جزء منها كان قهر ، لكن الجزء الأعظم كان محاولة لتهدئة النفس والتهوين عليها .. فنحن رغما عنا وعن كل مظاهر الشباب التي قد تحيط بنا ، فنحن نكبر بالفعل ، وتنحني ظهورنا وتشيب شعورنا .. لكن كل ذلك لا يهم ،دام شباب القلب مشتعلا ..
نورتي لي مدونتي لولا ، ولا تتركيني أبدا .
أزيدك من الشعر بيت واحد قال لي : يا والده !!!! يعني علشان عبايتي تدخل 3 معايا والا طرحتي اللي ماما تقول لي لك وللجيران والا غطاي اللي أندثر أصير والدة والله حالة
بنت عمتي لما وصلت ل25 قالت بس لحد هنا وخلاص هو 25 وماراح يتغير
أما زوجة خالي رحمه الله في المدينة المنورة كل ما تروح للدكتور ويسألها عن عمرها تقول 44 و تزغر في بنتها يعني إياكي تفتحي فمك ….وهي أكبر من أمي
وبنتها تصيح المشكلة علشان جرعات الدواء
المهم في الموضوع انه ظاهرة نسائية بحته وتكتروا علينا نصير في ال20
وسلامتكم
لولا ، إلا والدة هذي ، عاصم مغيوظ منها جداً لأنه سمع إحداهن في مكان ما تقول له يا والد ..
قلت له ، عاد الشيب الي شعرك ولحيتك كويس ما قال لك يا جد ، خخخ .
أنا ما فتحت النت لي فترة حلوة ..بس أنا دايما أحب أسلوبك من زماااااااااااااااااااان لما كنا وكان
وكما يعلم الجميع إنك ورثتي هذا القلم المبدع من الوالد رحمة الله عليه ولا أعرف إن كان في أخوانك من ورته أيضا
أنا فعلا مختفية بس معليش قلبي معك دائما
وكما قلتي الشباب شباب القلب ولا قهر ولا شيء ده إحنا بتحمل أكتر من أولادنا زي ما أمهاتنا بيتحملوا أكتر مننا والله ما عاد في صحة حتى الشيب بيظهر من بدري
أعود فأقول أنورت وأسفرت ولو كانت متأخرة 🙂
أنا اسماعيل ولد وداد ( قبل لا أنضرب )
وأقلك يا ابله هناء اشفيكم زعلانين ؟ أنا ابوعبدلبعزيز و خال هاله وبلال ! ولا تفوتك الاسامي هاله و بلال كني من جد شايب ! بس يعني ؟ او اني عديم الاحساس ؟ 🙂
بس لقيتها فرصه أتحمدلك على السلامة وأقلك انتي مو خاله ولا أبله انتي أم خالد و سهل ! أم رجال ! طالعي فيهم وشخصياتهم ماشاءالله وتربيتك لهم و تشوفي نفسك ما شاءالله فيهم
إسماعيل ، شكراً كثير على كلماتك المشجعة ، كويس أنك أفصحت عن شخصيتك مبكرا 🙂
لكن ترى هذه المدونة غير مقتصرة على النساء فقط ، ( وإن كنت أفضل ذلك ) لكن الأهل والأقرباء لهم معاملة خاصة ، خاصة لو كنت ( خالتهم ) فعلاً << خخ برضه ؟
شفاك الله يا خالة ..
عفواً يا أخت ..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بصراحه عجبني الموضوع وحبيت اشاركم فيه انا ايضا من الي مغتاضين من كلمة خاله
انا متزوجه وانا عمري صغير وكانو بنات اخت زوجي وبنات اخو ينادوني الي خاله والي عمه والحين صار طولهم قدي وينادوني برضو خاله وعمه بس مو هذي المشكله المشكله انهم اتزوجو وصالرو سلايفهم الي اكبر مني ينادوني خاله عشان هم ينادوني خاله من جد شئ يقهر
انا حاسه بيك اخت هناء والمفروض ان كل واحد تنادي التانيه باسمها بلا شغل احترام
تخلي الاحترام لامها وابوها واخوات امها واخوات ابوها بسسسسسسسسسسس
مشكوره اخت هناء على الديوانيه الله يوفقك والى الامام
عفوا المدونه
هههههههههههه صراحه شي يقهر ومعك حق،بس انا عندي سؤال يقرقع في بالي ليه انتو تنادون بعض بالابله هل هو عشان انتي كنتي مدرسه قبل ؟<<انا اقولك يابله وانا مدري اش السالفه بس مع الخيل ياشقراااا ههههههه
كلمة خالة عادية انا عمرى 45 والله العظيم فية سيدة عمرها 57 جارة ابنتى تقولى يا خالتى وعادى اناخالتها ايش فيها