هل أنت مطوع ، أو كول ؟
28 مايو 2012 بواسطة هناء
أرسلت فى من هنا وهناك, خواطر ، | 17 تعليق
17 تعليق
اترك رداً على محمد المغربي إلغاء الرد
-
أحدث الترقيمات
أراؤهم
أمل على دعوة إلى وجبة فاخرة Dana على رسالتي إلى الزوج المعدّد سها على رسالتي إلى الزوجة الأولى … Roudayna shakaroun على عندما أصبحت مدربة شخصية إسلام على رسالتي إلى الزوج المعدّد أكثر التراقيم قراءة
تراقيم مصنفة
تراقيم تويترية
- لا تستعجل النتائج في خسارة الدهون أو بناء القوة. من قال أن بلوغك لهدفك ينبغي أن يكون له زمن معين ينتهي بانتهائه؟… twitter.com/i/web/status/1… 2 hours ago
- فجأة قفز وزنك كيلو أو اثنين وتحسب أنه دهونا؟ هناك أسباب أخرى: - أكلت كاربز كثير البارحة - تحتاج الحمام - لا زالت… twitter.com/i/web/status/1… 2 days ago
- الديدليفت تمرين أرجل أكثر منه تمرين ظهر .. إن آلمك ظهرك بأدائه فلعلك لم تتقنه .. اطلع على الپوست الجديد عن الانح… twitter.com/i/web/status/1… 2 days ago
- لا يجب أن يؤثر السكوات على الركب، فإن فعل فعندك خطأ في عمل السكوات. النزول يجب أن يُنشأ من الوركين لا الركبتين(كأن… twitter.com/i/web/status/1… 3 days ago
- هل تتجنب الديدليفت والسكوات والسوينقز بسبب خوفك من إصابة ظهرك ؟ لو أتقنت الإنحناء الصحيح فلا تخف وأقدم على هذه الت… twitter.com/i/web/status/1… 3 days ago
كتبي في القود ريدز
يابنتي موضوعك طويل حاولي تختصري
الموضوع حساس جداً لقد قلتي مااريد قوله اسمحي لي بنشره في كافه المنتديات التي ازورهااااسانشر الرابط اذا سمحتِ لي
بين يديك يانسرين
رضي الله عنك وأصلح ذريتك وأقر بهم عينك
سأركز حديثي قدر الطاقة في نقاط:
– كل السادة العلماء على رأسي وعيني، وكل من أخلص واجتهد في تنشئة الأجيال ففضله علي وعلى المجتمع، وأعلم أني لا أساوي تراب أقدام هؤلاء ولا قلامة أظفار أولئك.
– لأسباب كثيرة؛ نجد المعلمين أسرى للمناهج وواضعيها، والعلماء والدعاة أسرى للنمط.. وإلا فالمنطق يقول أن المعلمين هم أول من يبصرون أثر المناهج على طلابهم، والعلماء والدعاة أول من يلحظون عزوف الناس وتغير شرائح المستفيدين منهم نتيجة للنمط الثابت الذي يتبعونه.
– وضع التصميم العام للمناهج مما يفوق قرنا من الزمن،
– وضع التصميم العام للمواد والمناهج مما يفوق قرنا من الزمن؛ وضع على اعتبار أن فروع المعرفة منفكة ومنفصلة، وكل فن من الفنون يجب أن يتعلمه الطالب مستقلا عن باقي الفنون، وهذا جرم مركب؛ جرم من ناحية الفطرة أن المتعلم يتعامل مع الحياة المتسقة على أنها معارف مستقلة ومتنافرة أحيانا، ولا يضيره أن يتفوق في بعضها ويتخلف في البعض الآخر، وجريمة دينية أنها ترسخ انفكاك الدين عن الحياة ومجالاتها.. وليتضح الأمر أكثر؛ تخيلي لو أن العقيدة أو الإيمان بالله تم دراستها في منهج مشترك مع مادة الطبيعة أو العلوم.. أليس هذا منهج القرآن في تعليم الناس الإيمان بالله..؟؟
– انتفاء الحس بالجماعة غالب مع الأسف لدى من يتعاملون مع الجماعة؛ ليس هذا اتهاما؛ بل هو توصيف لمشكلة قائمة.
أقترح أن نعتمد في الحل على ثلاثة محاور أساسية:
– التعليم؛ فهناك كثيرون ممن يؤمنون بخطر التعليم الحالي على المجتنع، وكثيرون لديهم تصورات للحل. الاقتراح أن يجتمع حاملو الهم ويتداولوا الحلول حتى يصلوا لخطة قابلة للتنفيذ، يتم دعمها على أعلى مستوى.
– التربية؛ المدنية الحديثة أخذت من الناس أعز ما لديهم؛ الأنس بالبشر، على حاملي الهم التربوي أن ينشؤوا تجمعات بشرية موازية؛ تربي بالممارسة والخطأ والتعلم، وتتفادى أخطاء البرامج الصيفي
جزاك الله خيرا على التعليق المفيد. أعجبتني جدا فكرة خلط العلوم الطبيعية بالعلوم الدينية وفعلا التأثير سيكون أقوى واكثر فعالية .
تكون دائمة، وتتفادى أخطاء البرامج الصيفية والتجمعات المؤقتة.. بعبارة أخرى؛ تعيد بناء المجتمع من جديد بحيث يكون مجتمعا طبيعيا وفي نفس الوقت عصريا.
– الدعوة؛ أن يتعلم الدعاة هدي السلف في الدعوة إلى الله، ويشاركوا الناس حياتهم، ويتوقفوا عن طريقة الوعظ والتعليم دائما.
أعتذر عن الإطالة.. وعن تقطع الكلام
جزاك الله خيرا ونفع بك
ويشرفتي التواصل دائما حول هذا الموضوع
من الاشياء اللي اتوقع انها سبب في نفور الشباب تقريبا هو تعليق الدين والاسلام عندنا بالـ ” مطوّع ” غالباً وبنفس الوقت رابطين المطوع بالرجل المتشدد ، فبمجرد مايكون الشاب مو مطوع هو يبتعد عن اي شي مرتبط بالمطوع لانه يعتبره شيء منبوذ يمكن او ” مو كول ”
وممكن اقول هذي الفكره عند الغالب بس مش الكل =)
الله يهدينا جميعا ويثبتنا :*
شكراً لك ()
لما كنت في المدرسة، كانت الأستاذة تشرح منهجنا عن الشرك، ولا تسجدون لشجر وحجر!
دايم كنت أفكر، من جدها؟ طيب مافي شرك ثاني نسويه كل يوم، محبة وخوف وطاعة؟
غير كذا، دايم ندرس تعريف اللعن مثلًا.. بس ولا مره طول ما أنا أدرس دين قد حصلت معلمة جابتها في قالب مؤثر ويخلي الناس تتركه.
حصص التوحيد خاصة المفروض تكون حصص روحانية. مو هذا معكم وهذا محذوف وذاك أخدتوه العام.. “مو مهم”!
ايوة والله صدقتي . مشكلة لما التوحيد ، أساسايات التوحيد يحذفوها .. مصيبة والله
بارك الله فيك
في البداية أشكرك أستاذة هناء على هذا المقال الرائع والهادف
أتفق مع مجمل ما ذكرتبه .. ولي عدة وقفات
وقبل أن أسرد وقفاتي يلزم أن أنبه أن ما يلي قد يكون تنظيري لم يصدر عن خبرة فأنا لم يكتب لي الزواج بعد ولم أخض تجربة التربية بعد
-قلتِ “ليس فيهم ملتزماً إلا ابنتي فاطمة”
فكرة التقسيم إلى ملتزم وغير ملتزم فيه اجحاف كبير جداً ..فالعبادات منها ماهو ظاهر ومنها ماهو خفي والله وحده يعلم مافي السرائر وما في الصدور وهو من يتولى الحساب .. بل بالنية وحدها تتضاعف الأجور لنفس العمل
– مشكلة التدين عندنا مشكلة .. ينشأ الطفل على أن الإسبال وإعفاء اللحى وكشف الوجه والموسيقى من الأمور المفصلية التي لا جدال فيها ولا كلام! .. ثم يكبر ويبدأ يطلع على الأقول ويصاب بصدمة حينما يعلم أن الأمور فيها أقوال أخرى لعلماء أفاضل حينها يصاب بصدمة .. وربما يحنق وربما يفقد الثقة بمن ربوه في الماضي
ولعلك لاحظت هذا في كثير من الإعلاميين الذين ظهروا على الساحة الإسلامية المحافظة وكيف أصبحوا فيما بعدها
هذا غير تركيز الوعاظ – أصلحهم الله – على تخويف الناس لدرجة بالغوا فيها .. لدرجة تحس فيه بكش في اختلاق في القصص! .. ومع أنهم غير متخصصين في الدين إلا أنك تجدينهم يفتون ويحللون ويحرمون!
ما أريد قوله أن أساليبهم مبتذلة تنفر ولا تحبب!
وغير ما تفضلت وأجدت أن التدين عندنا يهمل عبادات القلوب ويغفل معاني عظيمة كحسن الظن بالله والموقف الصحيح من العاصي والكافر
فالصحيح هو أن نعرض عليهم المسألة بكل آراء العلماء فيها أقوال العلماء الآخرين وننمي حس القراءة والبحث في الموضوع والمناقشة فيه .. ويكون الخيار الأخير له في الأخير .. ودائماً في الدين فسحة وسعة
والحقيقة قبل أن نربي أبناءنا علينا أن نربي أنفسنا .. فعلى الوالدين أن يعرفوا أنه لا إنكار مع الخلاف ..والأدب عند الخلاف ومع المخالفين .. وأن نساعدهم على الاختيار لا أن نختار لهم طريقهم .. وأن نكون قدوة حسنة .. ومو لازم يطلعوا زينا أو زي ما نبغى بالزبط! وقد يكون للصواب وجوه متعددة
شكراً لك مرة أخرى وأعتذر عن الإطالة
أوافقك في أغلب ما ذكرت ، ولكن كذلك لا ينبغي إغفال أهمية اللحى والإسبال والحجاب ، لأن الإسلام ظاهر وباطن ، ولا ينبغي الاستغناء عن جانب مقابل الجانب الآخر . كما ينبغي أن لا نحصر الخطأ في المشائخ والدعاة وإنما هم جانب صغير ، وإلا فمن وقر حب الله تعالى في قلبه فلن يضيره كيف يتكلم الداعية أو الشيخ طالما أنه يذكره بالله.
شكرا لمرورك .
ثم من جد .. ليش شماغ بدون عقال!؟
تدوينة ثقيلة، استغربت منك لمن قلتي عن أولادك -بلهجة متضايقة- إنهم غير ملتزمين . أنا أشوفهم إنهم أصحاب فكر وفيهم خير كبير، والواحد يرجع لأصله وتربيته.
أعجبني قولك ( خلط الناس بين المتدينيين والدين) للأسف كثير منهم ينفروا من الدين عشان سوء خلق بعض المتدينيين، يذكرني هذا الأمر بالأجانب يربطوا السعودية بالإسلام واحنا نربط الدين بالمتدينيين.
انتي مطوعة كول، ياليت كل المطوعات زيك.
كلام جميل وسليم يا ابله هناء
مرحبا استاذه هناء….اعتقد أن العنايه بالاساليب التربويه مهم في غرس القيم الايمانيه والدينيه في نفوس الشباب والشابات ،فلكل انسان شخصيه مختلفه عن الاخر،قد ينفع الترهيب والترغيب مثلا مع شخص،بينما لا ينفع مع آخر إلا الحوار والمناقشه وهكذا،والمشكله أن أكثر اسلوب يستخدمه بعض الآباء والأمهات هو أسلوب الترهيب كما تعلمين.
كلام جميل